معارف

لو بتحب تقرأ عن الموسيقى.. 5 كتب تفهمك فن الطرب




تتنوع الكتب في الساحة الأدبية من حيث الأنواع واهتمامات القراء المختلفة، ومن بين تلك الكتب هناك مجموعة تناولت الموسيقى وأنواعها وآلاتها وتطور الموسيقى عبر العصور والتي قدمتها دور النشر المختلفة، وفي التقرير التالي نقدم لكم مجموعة من الكتب التي تحدثت عن الموسيقى.


كِتاب المُوسيقى الشرقي لـ محمد كامل الخلعي


تعلم محمد كامل الخلعي الكثير حول علم النغم والتصوير والأوزان، وعزم على تدوين هذه الخبرة الفنية في هذا الكتاب الذي ضمنه الكثير من ألحانه وألحان أساتذته، وقد أضاف في كتابه هذا صورًا لمشاهير عصره، واختار البديع من ألحانهم وموسيقاهم.


الأغاني والموسيقى والأفراح في المجتمع المصري للدكتورة أسماء عبد الناصر محمد


كتاب صادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب ويتناول الكتاب موضوع الأغاني والموسيقى والأفراح في المجتمع المصري عصر سلاطين المماليك، ويحتوي على خمسة فصول مسبوقة بمقدمة وتمهيد ومذيلة بالخاتمة، وبعض الملاحق، ويتناول التمهيد: تعريف الموسيقى والغناء، والموسيقى والغناء في العصر الأيوبي على مدى فترات حكم السلاطين الأيوبيين وعلاقاتهم بالمغنين.


دعوة إلى الموسيقى لـ يوسف السيسى


هذا الكتاب “دعوة إلى الموسيقى” من رحيق تجمع فى ذاكرة الكاتب عبر سنوات عمره وهو خلاصة لقراءات عديدة بلغات ‏منوعة، ويشمل الكتاب فى جميع أبوابه على ربط مقارن بين الفن الموسيقي والفنون الأخرى الأكثر شيوعاً ‏كالفن التشكيلي والشعر والأدب والعمارة والتاريخ ، وتبرز هذه المقارنات بشكل خاص في ” فصول العصور والأساليب الموسيقية ” ‏وقد تناولها الكاتب بدءاً من العصر القوطي وحتى يومنا هذا ، والواقع أن الموسيقى المعاصرة واتجاهاتها العديدة قد لا تروق لأغلب ‏المستمعين حتى في البلاد الأوروبية التي سبقتنا في مجالات الثقافة الموسيقية .‏


كل ده كان ليه لـ للفنانة فيروز كراوية


سردية نقدية عن الأغنية والصدارة للفنانة فيروز كراوية، ومراجعة وتحرير الناقد الموسيقي فادي العبد الله، ويتناول كتاب “كل ده كان ليه؟” رحلة الأغنية المصرية وتحولاتها منذ نهايات القرن التاسع عشر وحتى يومنا هذا، بداية من انتشار الطقطوقة الغنائية والمسرح الغنائي ثم المونولوج الغنائي، ثم صعود أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب في بدايات القرن العشرين، ثم موجة الأغنية الجديدة خلال الحقبة الناصرية وتحولات الأغنية الشعبية وعصر الكاسيت، وموجات البوب العربي وصولاً لعصر منصات الإنترنت الرقمية والراب والمهرجانات. ويهتم بتحليل السياقات السياسية والاجتماعية التي أحاطت بصناعة الموسيقى خلال تلك التحولات، وساهمت في تكوين الذوق ونوع الأغنية الجماهيرية المتصدرة والمنتشرة على نطاق واسع”.


الفيلسوف وفن الموسيقى لـ جوليوس بورتنوي ترجمة فؤاد زكريا ومراجعة حسين فوزي


يُقدِّم هذا الكتابُ عرضًا تاريخيًّا لهذه الآراء ولأصول التفكير الجمالي في الموسيقى، الذي تَرجِع جذوره إلى الفيلسوف اليوناني “أفلاطون”، الذي أرسى الرؤيةَ الفلسفية للموسيقى باعتبارها قوةً هائلة يستطيع الإنسان أن يستغلَّها في الخير والشر على السواء، ويمتدُّ نفعُها أو ضرَرُها حتى يشمل المجتمع بأَسْره، فَضلًا عن أن الموسيقى المصحوبة بالكلمات والشعر أكثرُ نفعًا وتأثيرًا من الموسيقى الخالصة. ولقد تحكَّمَت هذه الرؤية في موقف الفلاسفة من الموسيقى طَوالَ عصور الحضارة الغربية، وظلَّ هذا التأثيرُ حتى بدايات القرن التاسع عشر؛ إذ حدثَت تطوُّراتٌ جَذْرية في الفن الموسيقي نفسِه تسبَّبت في إعلان استقلاله الذاتي، واتِّخاذه شكلًا أكثرَ تجريدًا.


اكتشاف المزيد من موقع المعارف

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button

اكتشاف المزيد من موقع المعارف

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading